Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Fascination About التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
تقتضي التربية الإيجابية الاحترام المتبادل والتقدير لحقوق الأطفال كأفراد.
كل والد يحب طفله ويعشقه ، لكن عليك أن تضع حدودًا. لا توجد قيود على الدفء والمودة التي ستحظى بها لطفلك. تبدأ المشكلة عندما تبدأ في الاستخفاف بأمور أخرى باسم الحب.
وأخيراً، اشركيهم في وضع القواعد والتوقعات المرجوة منهم، على أن تكون واقعية وقابلة للتحقيق، على سبيل المثال اتفقوا معاً على التصرف والإجراء الذي يتم اتخاذه في حالة عدم اتباعهم للقواعد المتفق عليها.
في عالم التربية المعاصر، يعد التواصل الإيجابي مع الأطفال أحد أبرز الأدوات التي يمكن للآباء والأمهات استخدامها لتشكيل روابط أقوى وأكثر تفاهماً مع أطفالهم.
التربية الإيجابية تخلق توازناً بين الحزم والطيبة في نفس الوقت، وتعلم الأطفال والمراهقين أن يكونوا مسئولين عن خياراتهم وأفعالهم دون استخدام عنف النفسي والجسدي الذي يؤثر سلباً على صحتهم.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن التربية من خلال التوجيه تضع الأهداف والقيم الإيجابية في صميم العملية التربوية. تهدف إلى تشجيع السلوك الإيجابي بدلاً من تجنب السلوك السلبي، وتركز على تقديم المشورة والإرشاد بدلاً من العقاب.
تأكد الإمارات من أن أطفالك يشعرون -ويتذكرون دائمًا- أنهم محبوبون.
ادعميهم حين يحتاجون أطفالك إلى ذلك، واسمحي لهم بالتعبير عن ذاتهم بحرية دون قيود أو مقاطعة، لذلك عليكِ تطوير وتنمية مواهبهم، وتشجيعهم على ذلك، ومعرفة ميولهم الفنية والرياضية.
إنها عملية ذات اتجاهين. لا يمكن المطالبة بالاحترام. يتم كسبها دائمًا. إذا تحدثت مع طفلك بأدب وعاملته بلطف ، فمن المحتمل أن يستجيب بنفس الطريقة.
الولايات المتحدة أوروبا آسيا أفريقيا أميركا اللاتينية الرأي
تنبع التربية الإيجابية من القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً نور صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:
ولا تنس متابعة الأمر، هل التقطها أم لم يهتم؟ ثم لا تستسلم وتتراجع عن قرارك إذا قرر طفلك التقاطها بعد فوات الأوان.
تأكدي من أنك تستمعي لأطفالك أكثر مما تتحدثي لهم، فاحترام آراءهم واختياراتهم، حتى وإن لم تكن تتفق بالضرورة معكِ من أهم قواعد التربية الإيجابية، مع ضرورة إظهار أن رأيهم مهم، وأن لهم أهمية واعتبار، فبذلك تنمي شخصيتهم وتجعلي لهم شخصية مستقلة.
هذا يتطلب التواصل الإيجابي والصادق، الذي يشجع الأطفال على الاستماع والتعلم.